أحد الشعراء يصف

وصف أحد الشعراء حسن إمرأة فقال:

أشرقت في الدجى فلاح النهار واستنارت بنورها الأسحار

تسجد الكائنات بين يديها حين تبدو وتهتك الأستار

وإذا أومضت بروق حماها هطلت بالمدامع الأمطار

وأحد الأعراب يصف زوجته :



مذكره منكرة حديدة العرقوب , بادية الظنوب.
[ الظنوب : هو حرف الساق من أقدم عظمه/منتفخه الوريد , كلامها وعيد ,وصوتها شديد , تدفن الحسانات , وتفشي السيئات , تعين الزمان على بعلها ولا تعين بعلها على الزمان , ليس في
قلبها له رأفه , ولا عليها منه مخافه , ان دخل خرجت وان خرج دخلت , وان ضحك بكت وان بكى ضحكت , وان طلقها حرمته من اولاده وان أمسكها
كانت مصيبته , سعفاء ورهاء سعفاء : تسعفه
بنارها
ورهاء: حمقاء /كثيرة الدعاء , قليله الارعاء , تأكل لما , وتوسع دما ,صخوب غضوب
بذيه دنيه , لا تطفأ نارها , ولا يهدأ اعصارها ,ضيقه الباع ,مهتوكه القناع , صبيها مهزول وبيتها مزبول , اذا حدثت تشير بالأصابع , وتبكي في
المجامع , باديه من حجابها , نباحة على بابها , تبكي وهي ظالمة وتشهد وهي غائبة , دلى لسانها بالزور , وسال دمعها بالفجور..
منقول

الأول يبالغ كثيرا وغير واقعى..فهو أقرب للكذب منه إلى الحب
والثانى يصف شيطانا ولا يصف زوجته...حفظنا الله من الصنفين
ذكورا كانوا أو إناثا..........

أوكما يقولون الحب أعمى.

فعلا الحب اعمى من الممكن ان يرى انسانا حبيبه او حبيبته
هو الدنيا كلها بأكملها وهى الجمال كله وبدونه لا يقدر ان يرى هذه الدنيا
من الممكن ان تكون مبالغه لبعض الناس اللذين حوله ولكنه لا يقولها بصورة المبالغه يقولها
كما يحسها
ارى اشخاص كثيرة يتمنوا ان يجدوا كلمه اكثر من الحب او العشق كى تعبر عما بداخلهم
ولكن لا يجدوا سوى هذه الكلمات التى من وجهه نظر اخرين مبالغه
ولكن المحب يوصف حبيبته كما يراها

صح يا استاذ سيد

اين انت يا ماندولين وليه بتتأخرى علينا كتير