للنار رائحة القصيدة- قصيده جديده لياسر أنور

للنار رائحة القصيدة

هل أستعير الريح أم بعض الجنون ؟
للنار أغنية يشكلها حنيني
لغتي القديمة لا تخني
تقتفي أثري
ويشعلها التمرد في عيوني
لغتي القديمة لم تزل بكرا
ولم تعبأ بشهوة شاعر
عبر القرون
ماذا أسميني ؟
حصان جامح ؟
أم قطرة سقطت على ظمأ الغصون ؟
ماذا أسميني ؟
طريق ثالث
نحتته أظفار الحروف من الظنون ؟
قلقي يبلل خطوتي كي لا أرى
شيئا ضريرا مثل آلهة اليقين
ها قد خرجت من العباءات التي
قد أجلت
ميقات شعري في العرين
إني انتظرت الماء
كان رخامهم
يلقي الرؤى جثثا
محنطة الفنون
حدقت في صنم الكلام
وما ارتعشت
تساقطت مني سنيني
للغيم معطف مقلتي ,
صمتي , ولي
شبح الحكاية في دهاليز المتون
(يا للجفون !
كانها امراة وتنقض غزلها
كي لا تنام عن التأمل في السكون)
يا هذه الأسماء
يا هذا الضجيج سأشتهي
وجهي وأرحل في دمي
ومعي أنيني
هذا نداء البحر
أعرف وجهتي
نصف القصيدة في التعقل والجنون

ياسر انور

نصف القصيدة في التعقل والجنون

ألا يوجد من يشرح لنا أو ينقد هذة القصيدة المجنونة عفوا النصف مجنونة

نصف القصيدة في التعقل والجنون ؟؟؟؟؟؟؟؟

نصف القصيدة في التعقل والجنون

ألا يوجد من يشرح لنا أو ينقد هذة القصيدة المجنونة عفوا النصف مجنونة

في سؤالك بعض الإجابة
ولا أقصد بذلك أن الأمر قد انتهى عند هذا الحد
لكننا نحيل الأمر إلى من أهدانا القصيدة
الشاعر ناصر صلاح فهو قادر على استجلاء مابها من صور شعرية
وربما شاركه في ذلك الشاعر الصديق محمد حافظ
وعند ذلك ربما تمكنا من المشاركة أنا وأنت
وإنا ها هنا قاعدون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمنياتي * السيد جلال

يا سيدي الفاضل كنت أعرف أن الشاعر ناصر صلاح مشغول ولن يلتفت لنا ولكني أصدقك القول أني استفدت كثيرا بصحبتك فشكرا لك وشكرا للشاعر ناصر صلاح الذي أتاح لناالفرصة بعدم رده على الرسالة وانا لراحلون

عزيزتى: لقد قمت بالرد على طلبك
لكنى مثلك تماما انتظرت أن يرد عليك صديقي ناصر صلاح
أو مشرف منتدى قصيدة الفصحى الشاعر محمد حافظ وقد أبلغته رسالتك
وتناقشنا في النص سويا ،وقد أبلغنى أنه بصدد إعداد دراسة نقدية متأنية للنص
ليفتح لنا بعض مغاليقه التى أرى أن معظمها مفتوح حيث أن الصديق ياسر أنور
يتحدث عن تجربته الشعرية قائلا:
لغتي القديمة لا تخني
تقتفي أثري
ويشعلها التمرد في عيوني
لغتي القديمة لم تزل بكرا
ولم تعبأ بشهوة شاعر
عبر القرون
وإلى هذا الحد لاغبار ولا ضير،ثم يقول متحدثا عن نفسه،وعن تجربته
مع الشعر حائرا في تصنيفها،إلى أى الطريقين ينتمى ،ثم يقرر أنه طريق ثالث :
ماذا أسميني ؟
حصان جامح ؟
أم قطرة سقطت على ظمأ الغصون ؟
ماذا أسميني ؟
طريق ثالث
نحتته أظفار الحروف من الظنون ؟
ثم ينتقل الشاعر بنا حيث يقول موضحا ومصرحا أنه شاعر
مجدد وقد خرج من العباءات القديمة ( يلقي الرؤى جثثا
محنطة الفنون) فيقول:

قلقي يبلل خطوتي كي لا أرى
شيئا ضريرا مثل آلهة اليقين
وهما سطران شعريان مثيران للقلق فالقلق يبلل خطوة الشاعر كيف؟
ولماذا؟ يجيب هو فيقول :كي لا أرى شيئا ضريرا ،والحقيقة لا أرى خيطا
يربط بين البلل الناتج عن القلق وبين رغبة الشاعر فى عدم رؤية شيئ ضرير
ثم يردف قائلا :مثل آلهة اليقين، وقد زادالأمر تعقيدا بهذا التشبيه

ها قد خرجت من العباءات التي
قد أجلت
ميقات شعري في العرين
إني انتظرت الماء
كان رخامهم
يلقي الرؤى جثثا
محنطة الفنون
حدقت في صنم الكلام
وما ارتعشت
تساقطت مني سنيني
للغيم معطف مقلتي ,
صمتي , ولي
شبح الحكاية في دهاليز المتون
ثم يلقى في وجوهنا بقراره النهائى وخلاصة ما توصل إليه قائلا:
يا هذه الأسماء
يا هذا الضجيج سأشتهي
وجهي وأرحل في دمي
ومعي أنيني
هذا نداء البحر
أعرف وجهتي
هو بالفعل عرف وجهته الذى سبق وقد مهد لها بوضوح سابقا
فهو لن يشتهى سوى وجهه فقط،وما حوله ماهو إلا ضجيج
وأنه سوف يرحل في دمه،وأن نصف القصيدة في التعقل والجنون معا
ثم لم يحدثنا عن نصفها الآخر
حاولت فقط أن أفتح بابا للمناقشة والحوار حول النص لكنى لم أقرر رأيا فيه
حتى يكون هناك مجال أوسع للغوص داخل النص

الشاعر الفذ كلماتك أثلجت صدري وأنارت لي الطريق طريق الجنون في هذة القصيدة المجنونةوأقصد بالمجنونة أنها استطاعت أن تخرج شاعرنا السيد جلال عن صمته وتعيده لنا بعد طول غياب فشكرا لك يا قصيدة الجنون وشكرا لشاعرك ياسر أنور وللشاعر ناصر صلاح الذي قدم لنا القصيدة وتركنا في بحر الجنون تذكرني هذة القصيدة بأبيات للشاعر كامل الشناوي إن لم أكن مخطئة :قدر أحمق الخطى
سحقت هامتي خطاه
دمعتي ذاب جفنها
بسمتي ما لها شفاة
صحوة الموت ما أرى
ام أرى غفوة الحياة
مع الإعتذار عن الأخطاء في كتابة الأبيات

الأعزاء
أخى السيد جلال
والأخت سعادات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبالفعل المشاغل الطاحنه والإرهاق المتواصل الذى شاهده ويعلمه جيدا اخى السيد جلال يمنعانى دائما عن متابعة ما انشره حتى لنفسى
فعذرا
أما عن النص فأرى أن القليل الذى قدمه أخى السيد جلال من الكثير الذى يملكه حول النص صحيح وهذه رؤيتنا اصحاب مدرسة اعطاء مفاتيح للمتلقى
وياسر أنور ليس من هذه المدرسه بل هو من مدرسة ضع القفل واجعل المتلقى يبحث عن مفتاحه مع اعطاءه اشارات بما يمكن أن يجده خلف هذا القفل
النص يحتاج الى خيط من ربط الابيات التى اعتمدت على وحدتها
فكل بيت له وحده خاصه به رغم وحدة الموضوع والجو النفسى والرابط الذى داخل الشاعر وربما لم ينجح فى ايصاله للمتلقى وربما لأنى رفيق ياسر أنور كما انا رفيق السيد جلال ووحيد الدهشان وسعد سليم ربما اكون مدرك للمعنى العام للقصيده هذا المعنى الذى وصل اليه السيد جلال
وتبقى اشكالية ربط الصور المعبره عن الاسقاطات المستشهد بها بالنص
هذه رؤية عابره وانا اجاهد الارهاق والنوم وربما لى وقفه كبيرة مع مدلوللات النص التى تقبل اكثر من تقويل وقد يكون هذا ما يميز ياسر انور
تحياتى واعتذاراتى لشخصكما الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الكريم أما بعد
فتلك قراءة متعقِّلَة في قصيدة ( للنار رائحة القصيدة ) للشاعر المبدع " ياسر أنور "
بقلم
( محمد حافظ )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

من خلال قراءتي المتعمِقَة لذلك النص أقول ـ وبالله التوفيق :

1. البناء الفكري للقصيدة :

إننا أمام نص يجمع ثلاثة عناصر ، رسم الشاعر لكل عنصر ملامحه التفصيلية كالتالي :

1) المرتحَل إليه " القصيدة " : وهي ليست قصيدة عادية بل نارية ؛ تنطلق فتتناثر إثر انطلاقها شظايا تحدث من الدَّوِيِّ ما يترك أثرا لا يًمحى بمرور الزمن .

2) المرتحِل "الشاعر " : وهو شاعر متمرد قلق لا يدري : أهو حصان جامح نافر ؟! أم قطرة ماء سقطت لتروى العطاش من الغصون ؟! ، أم طريق ثالث لا هو بالتقليدي المؤدي فروض الطاعة والولاء ؛ لا يستطيع البعد قيد أنملة عن معهوده وموروثه ، ولا هو بالمتمرد الثائر القاطع حبلَ الوصل واللقاء .

3) الوسائل والأدوات :

1 : " اللغة " : وهي لغة قديمة لا القِدَمُ المذمومُ بمعنى الجمود والتحجر عند قوالب ماتت من كثرة الغدو والرواح عليها ؛ فأصبحت كالطلل البالي وليس له من شاعر يبكي عليه ، وإنما القدم هنا ـ أي في القصيدة ـ بمعنى الأصالة والعراقة في عالم ينبتَّ لا أصل له ولا فرع ، لغة طيعة في يده يشكلها كما يهوى ، لغة بكر لم يستطع شاعر أن يَفُضَّ بكارتها ويخرج لآلئها ، لغة " لم تعبأ بشهوة شاعر عبر القرون " .

2 : الرؤية الواضحة والغاية المرسومة بدقة وعناية ( هذا نداء البحر أعرف وجهتي .... ) ، وهي الخروج من قيد العباءات القديمة التي أجلت ميقات شعره قرونا طويلة في غيابات عرين مقدَّس لم يجرؤ أحد على أن يفكر ـ مجرد تفكير ـ في الخروج منه ، على الرغم من العقبات المقيتة التي تتراص على جنبات دربه ؛ كالجثث المحنطة الفنون ، وأصنام الكلام ، و الأسماء اللامعة بغير ضوء ، والضجيج الذي بغير طحن !

2. رؤى انطباعية

1) أرى أن القصيدة سرت فيها روح الحيرة سريان النار في الهشيم ، وقد ظهر ذلك منذ بداية القصيدة حيث الجملة الإنشائية ( هل أستعير .. ) ، وما تبعها ( ماذا أسميني ) ، ( حصان ... أم قطرة .. ) فضلا عن بعض الصور الغامضة التي ـ من وجهة نظري ـ لم تفلح في توضيح مغزى الشاعر ، وأظنه معي حين أقول إن الصورة الهدف منها الكشف والتوضيح وليست للترف والعبث والغموض ! وإلا فما وراء قول الشاعر :

§ للغيم معطف مقلتي ، صمتي ، ولي شبح الحكاية في دهاليز المتون

§ نصف القصيدة في التعقل والجنون !

ولو سلمنا جدلا أن التعقل تصرف عن وعي وإدراك ، والجنون تصرف عن غير وعي ولا إدراك ، فماذا عساها أن تكون القصيدة التي نصفها ـ نصفها فقط ـ جمع بين تعقل وجنون !!!

كما أود أن أهمس في أذن شاعرنا الحبيب قائلا : إن كنت عرفت وجهتك وهي ( نصف القصيدة في التعقل والجنون ) وكان الجنون كله قادرا على أن يمدك بنصف قصيدة ! فلمَ تطلب ـ على سبيل التمني ـ أن تستعير بعض الجنون كما جاء في بيتك الأول من القصيدة ، وماذا يفيد البعض المتبقي ؟! ، اللهم إلا إذا اعتبرتُ أن التعقل يراد به التمسك بالدعائم التي تقي لا تحجر ، تدفع لا تمنع ، وأن الجنون هو التمرد الغاشم الذي يهدم لا يبني ، ويلوث لا يصفي ، ويزيد الشقة بين المتلقي وبين الشعر !

2) ما أروع تصوير القلق وحيرة الإنسان بين الإقدام والإحجام في قوله ( قلقي يبلل خطوتي ) وكأنني أنظر فأرى إنسانا سائرا مترددا بدت الحيرة على وجهه والعرق يتصبب من كل أجزاء جسمه حتى بلل الثرى تحت خطواته حتى كاد أن ينزلق ... ولكنني كنت أود لو أن الشاعر قال

نحتته أظفار الحروف من اليقين بدلا من الظنون ، وقال : كي لا أرى شيئا ضريرا مثل آلهة الظنون بدلا من اليقين ؛ فالشاعر الواثق المتمرد لا الغاشم حروفه من عين اليقين ، بينما هؤلاء الغاشمون المتمردون لمجرد التمرد والانخلاع من كل ما هو قديم هم آلهة ظنون وخيالات رؤي وأوهام .

4) إن للتقديم والتأخير في العربية شأنا لا ينكر ، بيد أني أراه لم يخدم القصيدة في بيتها الأول فلو قال الشاعر : للنار أغنية يشكلها حنيني ... هل أستعير النار أم بعض الجنون

لبدا هناك اتصال بين الشطرين أكثر مما هما عليه في القصيدة .

والله من وراء القصد وهو نعم المولى ونعم النصير
أخوك
محمد حافظ

موضوع: أحمدك يارب الأربعاء مارس 03, 2010 6:43 am

حقا من يصبرينول بعد ما كنا في عرض شرح واحد للقصيدة أصبح عندي الآن بندقية بل ثلاث بنادق أقصد ثلاث شروحات : شرح للسيد جلال وآخر للشاعر ناصر صلاح والثالث للشاعر محمد حافظ والثلاث
شروحات ماأجملهم حقا إن القاريء أعمى ولو كان بصير وشكرا جزيلا لشعراءنا الكباربارك الله فيهم وأنار لهم الطريق للنار رائحة القصيدة- قصيده جديده لياسر أنور Icon_study

كلما حالفت أرضا أنكرتني خطواتي

شاخصاً من سفح نفسي

نحو ما ليس يُرى من كلماتي

ذلك البرقُ الذي أُبصره لمحاً

يرائي حُجُباً أخرى

ولا أملك من رأسي

سوى أخيلةٍ عمياءَ

تمحوها غيوم الشُّبُهاتِ

تتنادى لُججي مع نفسها

في غابة الذكرى

كما لو أن أعضائي عراكٌ بين ذئبينِ

أنا الوادي الذي يقفرُ

بين الشكل والمعنى

وما من فكرةٍ شوهاءَ

إلا خِلْتُها حبل نجاتي

لا يدي تكفي لكي أجتازَ

هذا الأرخبيلَ المرَّ

لا بوصلةٌ تهدي

ولا صحراءَ تستنبح أصدائي

لكي أرفو بقايايَ

بما يحملني معراجُهُ المهتاجُ

فوق الظُلُماتِ

كلما آنستُ من شعري يقيناً

راودتْني عن جنوني لغةٌ

غير التي أعرفها

كلما حالفتُ أرضاً أنكرتْني خطواتي

أين ألقاني إذن?

في أي نيراني أنا

وعلى أي شفيرٍ سوف أحصي شهواتي

ولماذا لم تصلني رغبتي العرجاءُ بالأرضِ

ولا يخرجُ من صُلبي

سوى أضغاثِ ما صَيَّرني

صدِّيقَ أوهامي

وضلّيل جهاتي

مستريباً كجدار هالك

أرنو إلى ما ارتدَّ من أسئلتي نحوي

كأني سهمها المبحرُ في اللاشيء

لا تستلُّني من وحشتي كفٌّ

ولا ريح تُوافيني

لكي أُغلقها حول نواتي

أَتُراني أحداً غيري?

أم النهر الذي أنجبني ضلَّ عن المجرى

ولم يجمع شتاتي

كيف لي أن أقتفي آثار رؤياي

لكي أُمْلي على خَلْقي تعازيمي

وأستقوي بما تنشقُّ عن فوضاهُ

نارُ الكائناتِ

كيف لي أن أدفع المعنى

إلى الأعلى قليلاً

كي ألاقي جسدي في صورةٍ أخرى هناك تشابه كبير بين هذة القصيدة وقصيدة الشاعر ياسر أنور هل من يوافقني الرأي؟

وأمضي ممعناً في هُجُراتي
شوقي بزيع

مجلة العربي الكويتية يناير 2003

ههههههههههه
كويس ان التشابه فى العنوان بس
والحمد لله دى مدرسه ودى مدرسه واللا كنا دخلنا فى موضوع السرقات الأدبيه وبالطبع شاعر زى ياسر لا يسرق لأن على رأى شفيق سلوم لما اتهموه بسرقة شاعر غير معروف قال ( انا اسرق دا انا لو فركت ايدى انزل شعر ) ههههههههههههه

الحقيقة لا أرى تشابها
ليس في المدارس فقط
بل الموضوع نفسه مختلف
وإن كان ثمة تشابه يبو قريبا شكليا فقط
هناك شاعر وجد الطريق
ويرى نفسه فقط على هذا الطريق
كل من قبله دونه وأظنها بداية الـ
وهنا شاعر لا يمل ولا يكل من البحث عن صورة جديدة
حيره الشعر وكلما شرب أحس أكثر بشدة الظمأ
الشعر لاحدود له ولا نهاية وليس له أمير ولا غفير
هو أمير نفسه وكلنا دونه إلا من سولت له نفسه
هما ضدان فى المعنى والمضمون

شكرا للأستاذين الكريمين ناصر صلاح والسيد جلال والله إنني أشعر بالفخر والإعتزاز بالإنتساب إلى هذا المنتدى العزيز وأجدني أردد بيني وبين نفسي: أنا كنت إيه قبل ما اشوفك كنت إيه وكنت عايش للنار رائحة القصيدة- قصيده جديده لياسر أنور Imagescab0iu38

للنار رائحة القصيدة- قصيده جديده لياسر أنور Imagescab0iu38

يا منتدى أيامي ليه

» بقلم /أنور السادات
» ليلة خسرها الشيطان(بقلم/ أنور السادات)
» القصيدة الهائية
» الشاعر : فاروق شوشة
» رائحة الذكريات