عـلمنى زمانى

عـلمنى زمانى
------------

لأن زمنـــــا زمــــن النفــــاق

يجوع الفقيـر وسط الاكابر

تعلمت عند الضعف ألا أهـادن

تعلمت عند الفـرح ألا أفاخر

تعلمت عنــد الغــدر ألا اسامـح

تعلمت عنـد الموت ألا أبــالى

كلمات معبره جدا استاذي رمضان
ربنا يبارك في حضرتك

أشكر لك مرورك الكريم .. وأدعو الله لك بدوام الابداع

الله عليك ياأستاذ رمضان فعلا هو ده اللي بيعلمه الزمان استمتعت بقراءة بسيطة ذات معان عظيمة . تحياتي

الأستاذه/ماندولين

أشكرك على كلماتك اللطيفة وأشكر لك مرورك الكريم .

مع المزيد من الأبداع والتوفيق .

كلمات جميلة جدا


تحياتي لك

والنبي لتكتب قصة بس ...عشان خاطري ..أنا بأحبك

أستاذى / أحمد حسن

عندما كتبت كلمات علمنى زمانى لم أقصد أو أعلن أن ماكتبت هو من الشعر أنما هى

مجرد خاطرة جالت فى خاطرى لموقف رأيته فى أحدى المصالح الحكومية لسيدة كانت

تطالب بمعاش زوجها منذ أربعة أشهر وكانت حالتها يرثى لها والدموع فى عينيها

فجالت بخاطرى هذه الكلمات التى لم تعجبك وكان ردك قمة القسوة وأنت فى الأصل

لم تعرفنى من قبل ولم أتشرف بمعرفتك لكن يبدو أنك تتأثر أكثر بالشعر ولا تقبل غيره

ولك مطلق الحرية فى هذا لكن كان من الأجدر بك أن تنتقى الكلمات وتعبر عن رأيك

بأسلوب أفضل وأنت تعتلى أرقى وأجود أبداع وهو الشعر .

أرجو من الله أن نتقابل قريبا حتى أسمعك وأتشرف بلقائك فأنا أجل وأحترم كل من هو

شاعر .

مع شكرى وتقديرى

أستاذى / أحمد عبد الشافى

 هل من المفترض عند كتابة قصيدة أن يوضح الكاتب جو النص أم الأفضل أن يترك هذا لحدس المتلقى؟ 

 إن من الجمال فى الشعر أن يفسر من قبل المتلقى بأوجه عدة وهذا يعطى إثراء للعمل .

 هل كان يتحتم على أن أكتب ماكان يجول بخاطرى عند كتابة هذه الكلمات البسيطة ؟

 وهل كان يجب على أن أوضح للقارئ أن هذا ليس بشعر بالرغم أنه يسكن باب (خواطر أدبية) ؟

 أستاذى : إن ما أسعى إليه هو أسلوب الرد الرخيص الذى تعرضت له من الأستاذ / أحمد حسن

 والذى ليس من حقه هو أو أى ناقد أن يقول للكاتب أكتب كذا ولا تكتب كذا من أنواع الابداع

 فتخيل أن يرد عليك قارئ لعمل خاص بك ويقول لك :

 ( والنبى لتكتب نثر ولا تكتب شعر.عشان خاطرى .أنا بحبك )
 


 كنت أتمنى أن يأتى الرد منه بأسلوب أدبى كما يجب فى المنتديات والندوات الأدبية وكما حدث منك

 الأن أو يبحث بعيدا عن جارح الكلام أو أضعف الإيمان  يمرعليها مرور الكرام وينتهج أسلوب

 الصمت على أن الصمت صاغه كثيرا من العقلاء بمعيار الذهب .

 أخيرا أوجه شكرى وتقديرى لأستاذى بمعنى الكلمة وأدقها وأوسعها

 أحمد عبد الشافى