كيف أصبحت سويسرا الأغنى؟والقصة بدأت بالقياصرة الذين وضعوا أموالهم ومجوهراتهم في بنوك سويسرا وصناديقها السرية، ثم قامت ثورة البلاشفة، وقضت على كل أفراد الأسرة ، وحتى الآن لم يظهر وريث لها، وأصبحت ثروتهم ملكاً لهذه البنوك، وبعد البلاشفة جاء الزعماء والقادة النازيون الألمان الذين أودعوا أيام الحرب العالمية الثانية أموالهم في بنوك سويسرا ، وبعد الحرب مات من مات منهم ، وسجن من سجن منهم ، والذين فروا إلى أميركا اللاتينية ، ولم يجرؤوا على الكشف عن شخصياتهم خوفا من الانتقام منهم كما حصل لآيخمان، وبعد ذلك جاء دور حكام أميركا اللاتينية العسكريين ، وهؤلاء بعضهم قتل ، والباقي ذهب إلى المنافي في شتى أنحاء الأرض ، وقامت بنوك سويسرا بتجميد أموالهم ، ثم جاء الشاه وبوكاسا وموبوتو ، وجمدت أموالهم أيضا ، ولم ينتفع أحدهم منها ، ولم يتوقف تدفق الأموال على البنوك السويسرية فكلما حدث انقلاب أو ثورة ضد أحد الحكام ، بادرت بنوك سويسرا بتجميد أمواله، والآن آن للشعوب التي نهبت أموالها بأن تستعيدها من سويسرا، خاصة وأن حكام هذه الشعوب أوصلوها إلى تحت خط الفقر، وفي النهاية يجب أن يذهب كل حق إلى صاحبه
على طريق العرب... آلاف الشباب الإسرائيليين يطالبون نيتانياهو بالتنحي27-02-2011 15:11
تظاهر نحو ألفي إسرائيلي في وسط القدس الغربية، رفضا للعنصرية بعد مقتل فلسطيني، ودعوات حاخامات إلى
عدم تأجير شقق لعرب، وطالبوا بضرورة تنحي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نيتانياهو.
وحمل المتظاهرون، وهم بنسبة كبيرة من الشباب لافتات منددة بالعنصرية، وذلك تلبية لدعوة مجموعات يسارية
مختلفة، وطالبوا بتنحي رئيس الوزراء بنيامين نيتانياهو، ووزير الخارجية أفيجدور ليبرمان زعيم الحزب القومي "إسرائيل بيتنا"، المتهمين بإثارة جو من الكراهية للأجانب.
واعتلى حسين الرويدي، والد الشاب الفلسطيني، البالغ من العمر (24 عاما) الذي قتل بطعنات سكين مطلع فبراير
الجاري، وهتف التجمع، منددا بمقتل ابنه ومطالبا بمعاقبة "المذنبين فقط"، وليس جميع الإسرائيليين، بحسب
تقارير صحفية.
واعتقلت الشرطة الإسرائيلية 4 شبان يهود إسرائيليين، من بينهم مستوطنان بشبهة ارتكاب هذا الاعتداء
المعادي للعرب.وبحسب أحد جيران الضحية، فإن الرويدى تعرض لهجوم من دون أى دافع لدى عودته
من عمله فى السوق الرئيسية فى القدس الغربية.
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=50497